عندما يلتقي الحب بالحرب

تيفابولوس

مكتمل

المقدمة

جدول المحتويات

المقدمة

حرب

كانت كريستينا وأندرو يتواعدان لأكثر من ثلاث سنوات. كان كل شيء على ما يرام بالنسبة لهما حتى كشف أندرو عن هويته الحقيقية لها كوريث لواحد من أكبر أصحاب الملايين في الولايات المتحدة الأمريكية. تركها حياتها في سويسرا لمرافقة أندرو ورؤية عالمه، وتبين أنه عكس كل ما تحلم به. مع عدم إخفاء أم أندرو ازدراءها لكريستينا وصديقته السابقة التي تفعل أي شيء للحصول على حبيبها، فإن كريستينا في ورطة حيث يتعين عليها أن تقرر مصيرها لتجنب أن يقرر مصيرها.

اقرأ المزيد

جميع الفصول

جدول المحتويات

مكتمل

الفصل التمهيدي
الفصل 1
الفصل 2
الفصل 3
الفصل 4
الفصل 5
الفصل 6
الفصل 7
الفصل 8
الفصل 9
الفصل 10
الفصل 11
الفصل 12
الفصل 13
الفصل 14
الفصل 15
الفصل 16
الفصل 17
الفصل 18
الفصل 19
الفصل 21
الفصل 22
الفصل 23
الفصل 24
الفصل 25
الفصل 26
الفصل 27
الفصل 28
الفصل 29
الفصل 30
الفصل 31
الفصل 32
الفصل 33 وجهة نظر الشخص الثالث
الفصل 34 وجهة نظر الشخص الثالث
الفصل 35 وجهة نظر الشخص الثالث
الفصل 36 وجهة نظر الشخص الثالث
الفصل 37 وجهة نظر الشخص الثالث

الفصل التمهيدي

اترمت كومة ورق على رجّالين اثنين من قبل الرجل اللي لابس بدلة خضرا. الرجل كان ماسك عصا مشي بإيده اليسار. الرجال اللي كانوا واقفين قدام الرجل ده، نزلوا راسهم من الإحراج، ولا واحد منهم حاول يتكلم، لأنهم عارفين العواقب. "إيه الهبل ده!" الرجل تفّ. "فين الملف اللي فيه العقد بين مباني فورشور و باور العالمية المحدودة؟ فين هو؟" صرخ في الرجال اللي قدامه. "أنا مش بتكلم مع ناس صُم وبُكم، مش كده؟" رجع اتكلم لما لاحظ إن الرجال ما بيحاولوش يتكلموا. كان فعلاً معصب، الوثيقة كانت مهمة أوي بالنسبة له و لتقدم شغله. "يا سيدي... يا سيدي، إحنا آسفين. لخبطنا الملفات و..." الرجل اللي كان بيتكلم قاطعه رئيسه بعنف، اللي كان متضايق جداً. "اخرس!" "لخبطتوا الملفات و ضيعتوه؟" سخر وبعدين ضحك شوية. "يبقى تضيعوا شغلكم بنفس الطريقة اللي ضيعتوا بيها الملف." قال بحزم. "إيه!" الرجلين شهقوا، ورفعوا راسهم عشان يبصوا على رئيسهم، واحد من أقوى الرجال في أمريكا. ريتشارد أنتوني باور كان قطب أعمال معروف كويس، و مابيهتمش بحاجة غير شغله وعيلته. "يا سيدي... إحنا آسفين، نوعدكوا إننا نصحح غلطاتنا." قال الرجلين في نفس الوقت وهما بيوقعوا على رُكبهم وبيتوسلوا. السيد باور طلب رقم على تليفونه الأرضي. "أمن، تعالوا مكتبي دلوقتي!" طلب. الرجال عرفوا هو يقصد إيه بكده، اترفدوا ولو ما مشيوش، هيخلي الأمن ياخدهم بالقوة، فقاموا و مشيوا. "السيد باور، ناديتني." قال شاب لابس بدلة سودا، و لفت نظر السيد باور. "عايزك تروح سويسرا و ترجع أندرو لأمريكا بكل الطرق." طلب السيد باور. "حأعمل زي ما طلبت يا سيدي." قال الرجل بحزم قبل ما يمشي.

قد تعجبك

عضة الملياردير

التحدي

نعمة إنقاذها

المحظية السامية: مدللة من قبل صاحب البطن الأسود

الحب والزمن

خيانة قادة العصابة